ردّ النائب علي بزي على الوثائق “ويكيليكس” المسربّة من وزارة الخارجية السعودية بالقول: لسنا بحاجة الى شهادة من أحد في السمعة والتاريخ، لا من “ويكليكس” ولا من غيرها، معتبراً أنّ ما ورد هو محاولة مكشوفة ورخيصة لدقّ أسفين بين حركة “أمل” وحزب الله، و”يروحوا يخيطوا بغير هالمسلة”
