ملخص المؤتمر الصحافي للرئيس الفرنسي ماكرون

🔹 القوى السياسية اللبنانية تعهدت في قصر الصنوبر بتأليف حكومة خلال 15 يوماً

🔹 ضاع شهر على إطلاق الإصلاحات المطلوبة ولم تصل المساعدة الدولية إلى لبنان

🔹 أحيي الجيش اللبناني الذي حافظ على الاستقرار في لبنان

🔹حزب الله لا يمكنه أن يقوم بشن حرب ضد “إسرائيل” وحرب في سوريا ويشعر بأنه أقوى مما هو عليه

🔹فرنسا لن تتخلى عن ‎لبنان وخارطة الطريق التي وضعناها ما زالت قائمة

🔹خلال 20 يوماً سأجمع الأسرة الدولية حول مساعدة لبنان

🔹 ندخل مرحلة جديدة باتت فيها المخاطر أكبر في لبنان أو المنطقة

🔹 فرنسا ستبقى ملتزمة إلى جانب الشعب اللبناني

🔹حركة أمل وحزب الله سبب تعثر تشكيل الحكومة

🔹 حركة أمل وحزب الله رفضا تقديم تنازلات

🔹 لم أنجح في حل الخلاف بين الولايات المتحدة وإيران

🔹 الحريري أخطأ بالمبادرة التي قدمها بإضافة الشرط الطائفي لتشكيل الحكومة

🔹 هل نستطيع تشكيل حكومة من دون الطائفة الشيعية هذا أمر غير واقعي و هناك خوف من حزب الله ولكني لن أرسل الجيش الفرنسي للدفاع عن الخائفين منه

🔹 أنا اخجل بسبب القادة اللبنانيين

🔹 لا نخشى من وقوع حرب أهلية في لبنان والعقوبات لا تبدو مناسبة حالياً

🔹 ليس لدي أي أدلة على أن إيران عرقلت الوضع في لبنان

🔹 سنعمل مع الشركاء الإقليميين ومنهم إيران في ما يخص الوضع في لبنان

🔹 العقوبات الأميركية من دون تنسيق معنا ساهمت في تأزيم الوضع

🔹 مقترح شن حرب ضد حزب الله غير مسؤول ولا يمكن أن نجعل الشعب اللبناني يدفع ثمن تلك التضحية

🔹 قررت ألا أتبع الفكرة القائلة بضرب حزب الله كي ينهار لبنان مع الحزب

🔹 بالنسبة لحزب الله ومجمل الشيعة في لبنان أمامهم خيار تاريخي: هل يريدون الدولة أو الأسوأ؟

🔹إذا قرر حزب الله والرئيس بري الأسوأ فليخشوا من الأسوأ

🔹 بعد شهر ونصف سنعيد تقييم إمكانية حكومة خدمة في لبنان أو إنشاء ميثاق جديد وسنرى ماذا سيحدث من الآن إلى ٦ أسابيع

‏🔹 من الان وحتى 6 اسابيع اذا لم يحصل اي تقدم في لبنان سنكون مضطرين لسلوك خيار اخر

‏🔹 أحمّل مسؤولية الفشل لكل القادة اللبنانيين وعلى رأسهم الرئيس عون ‎

🔹 لا احد سيضع مالاً في لبنان طالما ظلت الأمور على حالها والحل الوحيد هو حكومة مَهَمة وان تكون كل طائفة ممثلة فيها ولكن دون أن يكون الوزراء رهائن طائفتهم

🔹 لا اريد ان اقول ان لا أمل في اي حل سياسي وحزب الله استفاد من قوته ولعب دور مجموعة ارهابية ومليشيا وحان الوقت له أن يوضح اللعبة فلا يمكنه أن يرهب الآخرين بقوة السلاح ويقول انه طرف سياسي

شاهد أيضاً

في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)

قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …