إذا سافر الرئيس الأسد الى موسكو ولبّى دعوة الرئيس بوتين او قابله في اليونان وكان فوق البحرالأبيض المتوسط فانه دائما سيكون هناك ست طائرات ميغ 31 روسية تواكب طائرة الرئيس الأسد لحمايتها ويقودها طيارون روس تابعين لسلاح الجو الروسي. والرئيس بوتين لا يقبل أبدا أي خطأ في هذا المجال ويريد حماية الرئيس الأسد لأنه يعرف حجم اغتيال الرئيس الأسد على سوريا كلها وانتصار التكفيريين والإرهابيين على النظام السوري وسيطرتهم على سوريا وتغيير أوضاعها.
أما بالنسبة لطائرة السيسي فإذا سافر الى بريطانيا، فإن ست طائات إف 16 سترافقها حتى الأجواء البريطانية لتعود إلى مصر مع طائرة خزان وقود، وبالتالي فإن قطر تلعب بالنار حتى لو كانت مخابرات دولية تشجعها على اعمال خطرة لإسقاط طائرة الأسد او طائرة السيسي.
المصدر: الديار
الوسوممباشر
شاهد أيضاً
في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)
قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …