بدء مراسم الإحتفال الذي يلقي في الأمين كلمته
البداية مع النشيد اللبناني ونشيد المقاومة.
فيلم وثائقي… أشفار العيون والذكرى ال٢٥ لإنشاء مستشفى الرسول الأعظم.
المستشفى حائز على أعلى الشهادات العالمية.
كلمة إدارة المستشفى.
تكريم رموز في المستشفى.
بدء كلمة السيد
—————-
مقدمة الكلمة واستعراض لموقع مستشفى الرسول والإعتزاز بما تم إنشاؤه وإنجازه حتى اليوم كمؤسسة مقاومة من الصف الأول.
توجيه التحية الى السيد عيسى الطباطبائي الذي ساهم في إنشاء المستشفى ومثله من صروح الخير.
الحديث عن عنوانين
– العنوان الإنساني
– العنوان السياسي
مباركة للمحررين من أعزاز والشكر لمن ساهم في إطلاقهم. التأكيد على متابعة بقية الملفات. نتشارك مع الأخوة السوراين وقضايا مخطوفيهم. يجب تحديدمسؤول رسمي لتابعة هذه لملفات.
اذا نحن بلد يحترم نفسه، لا بد من فتح كل ملفات المخطوفين ومعالجتها. أظهرنا اننا دولة لا تترك مخطوفيها. هذه مدرسة المقاومة التي لا ترك حتى أجساد شهداءها لنؤكد اننا شعب يحترم نفسه.
عندنا مخطوفون ومفقودون بالآلاف من زمن الإحتلال يجب معالجة قضاياهم. سوريا مستعدة للمساعدة.
عندنا قضية السيد موسى الصدر التي يجب على الدولة أن تقوم بجهود أكثر لحلها. هناك من هم معروفون ويمكن الوصول اليهم. فليسألوا من هم معروفون عن مصير السعد لننهي هذه القضية.
هذه الملفات ذات طابع أخلاقي إنساني وعلى الدولة أن تتابعها.
الجانب السياسي
——————
هناك من لا يريد ان يفهم ما يحصل في سوريا. من المعطل في لبنان؟
في الميدان الأمور تسير في مصلحة الجيش العربي السوري. في ظ ثبات الجيش وتنتحر معارضيه..
في الخلاصة، لا حل عسكري في سوريا. الحوار السياسي غير المشروط هو الحل.
السعودية مازالت غاضبة. عشرات آلاف المسلحين جيئ بهم. مع ضغط إعلامي وسياسي ومالي. لقد جربوا كل شيئ ففشلوا.
المسلحون يتناحرون وكلهم يريد تعطيل الحل السياسي. مما يعني المزيد م المعاناة للمنطقة برمتها. لا تعاهدوا لأن المستقبل لمصلحتكم. لا بد من التبرؤ ممن يريدون الحل السياسي. بالنتيجة فشلت القوى التي حاولت الإطاحة بالنظام.
اللهم الا اذا كان للمستقبل احلام اخرى. التأخير ليس من مصلحتكم. اغتنموا فرصة ٩ ٩ ٦. مطار بيروت يرحب بكم.
اليوم أقول لكم سقط الرهان على الوضع السوري. فلنعد لمشاكلنا الداخلية.
بحسب رأيهم الحكومة قبل الحوار والحكومة قبل كل شيئ. يظنون اننا منك ا نعطل عملها. ولكن الحكومة سوف تسهل أمور البلد.نحنا ما فرضيتين
– ما تتواضعوا ويستمر التعطيل
– إمكانية التفاهم
الا يستحق البلد منكم بعض التضحية
موقف الرئيس غير واضم. موقف رئيس الحكومة متردد.
– ملف النفط يجب حله. خيراتنا تسرق
– الأمن. مطلوب قرار حازم وتعاون من الجمي.
استدعوا الدولة، لا داعش والنصرة.
فلنتصرف بعقلية ان أوطنها بحاجة الى رعاية وعناية فائقة.
أعزكم الله
نقلها نضال
—————
الرجاء تحديث الصفحة للحصول على آخر الإضافات