البعض لم يقرأوني جيداً، مشكلتي أنني كنت ولا أزال مع الأمة الواحدة، {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ}(الأنبياء/92)، لذلك، فإني مسلمٌ، لست سنّياً بالمعنى العصبي، ولست شيعيّاً بالمعنى العصبي، أنا مسلم في خط أهل البيت (عليهم السلام) الذي يمثل الخط الإسلامي الأصيل البعيد عن الخرافيين والمتخلفين الذي يحاولون إقحام الخرافة والغلوّ في منهج أهل البيت(ع)، ومنهج أهل البيت بريء من ذلك.
شاهد أيضاً
في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)
قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …