أميركا مشغولة بحالها فتهادن روحاني ولا ترضخ لنزوات وزير الكيان.
قطر كالحية التي غيرت جلدها غيرت قيادتها وحافظت على سياستها. تركت الساحة السورية للسعودية فيما تستمر في محاولتها لكسب حيثية ودور في مصر.
معارضة سوريا تشذب أطرافها إستعداداً لمؤتمر جنيف. فيما الأسد هو الأقوى على الأرض، تعمل هذه المعارضة على تجميع قواها حتى لو تطلب الأمر التخلص من بعض أجزائها.
السبات اللبناني تابع – كل الكيانات أكبر من كيان الدولة. حتى سجن رومية هناك من جعل فيه كياناً قادراً على على التخطيط لما يمكن أن يربك الدولة بكل أركانها.
أما الشعب فمشغول بالمدارس وبداية فصل الأمطار.