ياسر إمام وعي

عالمٌ في الفِقه شعَّ بريقهُ
من نور فضل الله توضأ وصلاةً رفعَ
إستشاط الحُسّادُ فتلألأ علمهُ
أسكتَ للفجارِ كيداً وللبلاغة أُسساً وضعَ
كادَ اللئامُ للأسلوبِ لكنهُ
كسيف علي البتار، أصولَ اللؤمِ حزَّ وقطَّعَ
ياسرُ إمامُ وعيٍ ذاع في الدنى صيتهُ
دحض الغلو وهدَّ له ركناً وأسمعَ
مولانا الشيخ الفقهُ والشرعُ ملعبهُ
لو شاء خاض بِنَا البحر وحتماً أبدعَ

نضال

شاهد أيضاً

في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)

قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …