المدعو ياسر الحبيب يتلبس لباس العالم الشيعي ويطل من لندن لزرع الفرقة والشقاق بين المسلمين، في وقت يخرج أولو الأمر لوضع حد لهذه التفاهات وحقن الدماء ووأد الفتنة. من هنا لا نستعظم ترضي سماحة السيد على نساء الرسول وصحبه ونضع هذا الموقف برسم بعض الصغار في لبنان الذين وقفوا ذات يوم واعترضوا على السيد فضل الله عندما أطلق مواقف مشابهة!
شاهد أيضاً
في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)
قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …