نتؤات جهل مركب هتكت طهر التشيع

على مدى شطر من الزمن ظهر في الشيعة من تأولوا وتعدوا على أهل البيت وغالوا بهم فركبوا عبارة

“لسان حال هذا الإمام وذاك المؤمن”

فركبوا الأساطير التي أساءت وتسيء للتشيع الذي يفترض أن يكون الإسلام ولا شيء غيره.

هؤلاء حولوا الدين الى وثنية فاقمت من شرذمة المعتقد عند كم كبير من البسطاء!

وهذا جهل مركب يستمر يوماً بعد يوم بإنتاج النتوءات المتطفلة على منطق الدين.

حتى أن أحدهم استحسن من على منيبره أن يقول ….

“وكأني بالله أراد أن يقول”

هو ربنا سبحانه وتعالى والعياذة بالله كان بدو يقول شي واستحى استغفر الله من جنابك!؟

‎وإنا لله وإنا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله

— رأي يكتبه ناشر الموقع

شاهد أيضاً

في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)

قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …