في بنت جبيل وفي تلة علايا المجاورة لتلة مسعود الشاهدة على بطولات السابقين واللاحقين، تنتصب شواهد على أعمال وتاريخ لرجال من هذه الأرض حفروا الصخر، بحرفية الكلمة، ليبنوا حياة ويزرعوا أملاً.
في هذه الأرض التي تملكها المغفور له المرحوم محمود شرارة(جد والدتي أبو قاسم) والتي قدر الله لنا أن نحفظ جزأً منها كرد جميل متواضع لمن رأوْا يوماً في هذه الأرض حياةً … وهي كذلك.
من الآثار التي حفرت بالأيدي والتي تبقى ما بقيت حياة. هذه الصخور هناك من زرع فيها يوما حياة.
المزيد في الصور أدناه.