كتب ناصر قنديل
– صار أكيدا أن ماجد الماجد قائد كتائب عبدالله عزام التي تمثل أكبر تشكيلات القاعدة في مجال العمليات الخاصة من مصر للعقبة وسوريا ولبنان قد وقع بقبضة مخابرات الجيش اللبناني
– الأكيد أن الماجد سقط في كمين مخابرات الجيش قبل عشرة ايام يعني قبل إعلان الرئيس اللبناني عن الهبة السعودية للجيش
– الأكيد أن إختيار الجيش موضعا للهبة السعودية وحديث الحكومة الجديدة وسرعة ظهورهما على صلة بالأمر
– الأكيد أن السعودية طالبت سليمان بتسليمها ماجد الماجد كحامل للجنسية السعودية وأن سليمان وعد بذلك ويخشى وزير العدل
– الأكيد أن علاقة السعودية بالقاعدة تقوم على معادلة لا تتورطوا ضد الأمن السعودي و أنتم حلفاء في الخارج
– صفقات عدة تمت في السجون السعودية بالإفراج عن عناصر القاعدة مقابل القتال في سوريا ولبنان
– أسرار علاقة القاعدة بالسعودية مع الماجد ويريدونه لإخفائها وتجديد التفاهم ليعود بتفجيرات جديدة
– الماجد هو رجل بندر في القاعدة وحافظ اسراره
– سليمان راغب بالتسليم والثمن هبة والاخراج حكومة
– ممنوع تسليم الماجد ولو مقابل مئة مليار دولار