لمَّا تُقْطَعُ عَنْكَ المياه بشكل كامل في بنت جبيل
- ولما تراجع رئيس البلدية أكثر من مرة
- وتراجع رئيس/ة مصلحة المياه أكثر من مرة
- وتراجع المهندس المسؤول أكثر من مرة
- وتفشل في التواصل مع الموظف المهتم
… - ويعيرونك كلهم يعني كلهم الأذن الطرشى.
- و١٥ عائلة تبقى بدون مياه لخمسة أشهر وتشتريها بالترك/الصهريج رغم الظرف القاهر.
ماذا يكون السبب؟ وماذا يكون الشعور؟ وكيف تكون ردة الفعل؟ ومن يكون المسؤول؟ والى متى يبقى هذا الوضع قائماً؟
بالمناسبة، وقف أحدهم يوم الإنتخابات على درج مدرسة سعد في المدينة وشكر والدتنا بأن تحملت عناء المشوار وأبت الا أن تأتي وتقوم بما اعتبرته ‘واجباً’ وأبت الا أن تأخذ الى جانبه سلفي تأكيداً على ما اختارته…. للأسف يبدو أن الشكر كان قولاً لم يتعبه تمام فعل!
… والناس تتعلم من التجربة…
— رأي يكتبه ناشر الموقع