أطل السيد وألقى كلمة الفصل في شؤوننا.
– السعودية رأس الأفعى لجرائم القتل المتعمد في سوريا وفي التحريض على المقاومة.
– من يسمون أنفسهم معارضة ويدعون الإسلام هم من نفذوا إعتدائي الضاحية.
– ليسكت المحرضون والممتعضون من إجراءات الضاحية. هاكم الأجهزة الأمنية التي ندعو لها بحسن حمايتها لنا وسنساعدها. أما الإمتعاض بعد ذلك فمردود على أصحابه.
– الكيميائي حجة اللي ما له حجة، وليصمت البلهاء لأن النار إذا ما اشتعلت ستحرق الجميع
– ومن يدعي بإحتلالنا لسوريا فالأحرى به أن يخرس لأن ألوفه المؤلفة التي جمعها لم تستطع أن تحتل محافظة من سوريا.
إيران ذات الجلد الجديد، تلعب ورقة البراغماتية فيلاقيها الغرب المنهك من القطيعة… علهم يخرجون بنتيجة!
في لبنان وبعدما انعدمت السياسة ولغاتها، ظهرت وتجلت لغة الشتائم. والشعب بين سكرات موته يكيل قصائد المدح لمصاصي دمائه!
تصبحون على وطن!