المفاجأة كانت بخروج الروسي من بازار المفاوضات الى العلن ليزيد أزمة الأمريكي ويرفع السقف. لن ندمر الكيميائي على أرضنا، لا نضمن تدمير الأسد للكيميائي والكيميائي السوري مقابل نووي الكيان!
الأزرق المفلس يرسل أصغر موظفيه في مهمة شتيمة زقاقية لم تلاقي أي اهتمام من أصحاب القرار.
السياسيون السمر العائدون من منتجعات ‘الجمال’ يديرون طواحين هوائم. لا جديد!
الحليفان المسيحيان يرفعان وتيرة التنافس نحو الكرسي.
فضيحة اليوم كانت في منح جنسية الأرزة لبعض الغرباء والمتمولين والمقتدرين فيما تحجب عمن شرب من ماء الأرزة الآسن لأكثر من عشر سنوات. هزلت!
الناس غارقة في همها الإقتصادي المعيشي والرابضون على قلوبهم في إجازة من أي مسؤولية!