أبرز المواقف:
– نريده انتصارا لكل اللبنانيين
– الجيش السوري والفصائل الفلسطينية شركاء في النصر
– المحسن فلنفسه ودينه
– نؤكد على سياسة الردع لأنها السبيل الأنجع والأكثر تحقيقا للكرامة
– متمسكون بالمعادلة الذهبية جيش شعب مقاومة والمضمون قائم
– المقاومة تحافظ على قدرة الردع هذه وهي تعمل ليل نهار على تطوير هذه القدرة
– لن نقف عند حد لأن عدونا من أعتى جيوش العالم وذلك بمعزل عن جدل الداخل
– لا بد من متابعة باقي الأرض المحتلة وباقي الأسرى
– العدو لا زال يتحرش ويعتدي على المواطنين
– نحن معنيين بالمواجهة والمعالجة عند الحدود
– العدو منزعج من عزتنا في ارضنا من الساحل الى القمم
– العدو خائف اليوم وليس نحن كما كنا في السابق
– العدو يخاف من خرير الماء عند الحدود وكذلك في الجبهة الداخلية
– خذوا حرياتكم ولا تخافوا هذا العدو الذي بات أسطورة من الماضي
– المقاومة لن تسكت عن اي إساءة او إهانة على طول الحدود
– موقفنا في سوريا اثبتت التجربة صحته وصوابيته
– سوريا هي الدولة وقفت وسادت كل العرب في مشاكلهم
– سوريا هي الدولة التي رفضت اي علاقة مع العدو ودفعت الأثمان من أجله
– هذا في وقت هناك خرافة تأتي بشحذ إذ الأفاق من أنحاء العالم
– هم يريدون المزيد من التقسيم في المنطقة وإعطاء دولة لكل جماعة مسلحة
– هم يريدون لمنطقتنا المزيد من الفوضى
– الإنكليز أرادوا بهذا العدو ان يكون المفتت والمضيع لكل فرصة الوحدة
– العرب شاركوا بالمؤامرة في الماضي وهم يكررون فعلتهم اليوم لشرب محور المقاومة
– اليوم الخطيئة تتكر
– تراجع مشروعهم اليوم ومني بهزائم
– الميدان الأساسي هو الميدان المبني على صلابة سوريا قيادة وجيشا وشعبا
– الجماعات المقاتلة اغلبها ممن جيئ به ليهدوا سوريا فباتوا يهددون الجميع
– المقاتلون العائدون من سوريا باتوا مشكلة لمن يرسلهم
– الإئتلاف المعارض بات يبحث عن اي عدو للنظام ليتحالف معه
– سوريا وشروع المقاومة صمدوا وباتوا يتقدمون
– هم يهددون الإنتخابات بقوة النار
– النموذج البديل في سوريا همجي وبربري
– نحن قاتلنا المشروع واسقطناه في ٢٠٠٦ مدعومين من سوريا وإيران
– حاولوا مجددا في سوريا
– هناك أصدقاء يقدمون مساعدة في سوريا
– هذا المشروع سيسقط وسوريا ستنتصر
– نحن امام مرحلة مهمة يتقاذف الأطراف فيها التهم
– يجب التعاطي مع المرحلة بهدوء
– يجب تقصير المسافة لننتخب رئيس في اقرب وقت
– هناك فرصة لأيصال المرشح الأمثل للرئاسة
– هناك ترشيح تحدي في مقابل ترشيح جدي لقطع الطريق عليه
– المشروع الحقيقي كان التمديد لسليمان وهذا فشل
– فليتهمونا بما يشاؤون
– نحن نريد رئيس ولكن لا نريد التمديد
– نحن لا نبحث عن رئيس يحمي المقاومة بل المقاومة هي التي تحمي الكل
– نحن نريد رئيس لا يخون المقاومة
– يجب ان نثق بقوتنا وقدرتنا على صنع الإنتصارات
– المشروع التهاجمي بدأ ينكسر
– عهدنا للسيد الصدر وشعبنا وشهدائنا ان نبقى وننتصر
– وكل عام وأنتم بخير.
تم
—–
الڤيديو: