عندما حاول أحد مساعدي رئيس مجلس النواب نبيه بري اطلاعه على الصور التي نشرها تنظيم «داعش» وتزعم ذبح الجندي في الجيش علي السيد، ابن بلدة فنيدق العكارية، رفض ولم يشأ متابعة النظر فيها. وتغيرت معالم وجهه على الفور ورد بصوت غاضب: «ما يحصل هو عيب على كل الطبقة السياسية في البلد. لنذهب جميعنا ونتطوع في الجيش لصد هذا الهجوم الذي يهدد بلدنا»، بحسب ما ذكرت جريدة «النهار».
شاهد أيضاً
في رثاء الحاج طلال شرارة (أبو علي)
قم أيها الحبيب! رد هذا التراب عن وجهك وحدثنا فنحن لم نودعك كما الزوجة والأبناء …