في يوم المعلم يخشع البصر والفؤاد أمام أناس حملوا رسالة التعليم وتحملوا أعباءها في سبيل خير أناس آخرين.
أول التحايا هي لوالدي العزيزين الطيبين اللذين علماني صغيرا وفتى ورجلا وشقوا لي طرقا في هذه الحياة.
ومن ثم اعترافي بالجميل يذهب الى أساتذتي الأكارم من بنت جبيل الى بيروت ومنهما الى تولوز في جنوب فرنسا.
أما معلمي المميز في هذه الحياة فهو مرجعي سماحة آية الله .العظمى السيد محمد حسين فضل الله طيب الله ثراه.
ومن كل هؤلاء الى معلمي دنيانا من النبي الأكرم الى آل بيته الأطهار لهم من قلبي كل سلام.
لكم معلمي كل الشكر وكل الإمتنان وأسأل الله أن ينفعني بعلمكم وأن يكون لكم بما علمتموني عظيم أجر الدنيا والآخرة.
نضال